فاز حزب “باستيف” الذي يقوده رئيس الوزراء السنغالي الحالي عثمان سونكو، بنسبة 60.23% من أصوات السنغاليين المقيمين في موريتانيا.

وصوتت الجالية السنغالية بموريتانيا في الانتخابات المبكرة يوم 17 نوفمبر الجاري، وتم فرز النتائج البارحة.

ووفق النتائج التي حصلت عليها الاخبار، جاء تحالف “سام سا كادو” الذي يقوده عمدة داكار، بارتلمي دياس، في المركز الثاني بنسبة 13.1% من الأصوات.

أما التحالف الذي يقوده رئيس الوزراء السابق أمادو با، والذي حل في المركز الثاني في الانتخابات الرئاسية في فبراير 2024، فقد تراجع ليحتل المركز الرابع بنسبة 5.29% من الأصوات.

وكانت من أبرز المفاجآت الأداء اللافت، لرجل الأعمال الذي تُقدّر ثروته بالمليارات، والذي احتل المركز الثالث بنسبة 9.14% من الأصوات عبد الله سيلاي.

ووفق معطيات  فمن بين 26,590 ناخبًا مسجلاً في موريتانيا، قام 5,200 ناخب بالإدلاء بأصواتهم، ما يعني أن نسبة المشاركة بلغت 19.56%.

وجرى التصويت في ثلاث مدن رئيسية من خلال 42 مكتب تصويت في نواكشوط، و6 مكاتب في نواذيبو، ومكتب واحد في روصو.   

فاز حزب “باستيف” الذي يقوده رئيس الوزراء السنغالي الحالي عثمان سونكو، بنسبة 60.23% من أصوات السنغاليين المقيمين في موريتانيا.

وصوتت الجالية السنغالية بموريتانيا في الانتخابات المبكرة يوم 17 نوفمبر الجاري، وتم فرز النتائج البارحة.

ووفق النتائج التي حصلت عليها الاخبار، جاء تحالف “سام سا كادو” الذي يقوده عمدة داكار، بارتلمي دياس، في المركز الثاني بنسبة 13.1% من الأصوات.

أما التحالف الذي يقوده رئيس الوزراء السابق أمادو با، والذي حل في المركز الثاني في الانتخابات الرئاسية في فبراير 2024، فقد تراجع ليحتل المركز الرابع بنسبة 5.29% من الأصوات.

وكانت من أبرز المفاجآت الأداء اللافت، لرجل الأعمال الذي تُقدّر ثروته بالمليارات، والذي احتل المركز الثالث بنسبة 9.14% من الأصوات عبد الله سيلاي.

ووفق معطيات  فمن بين 26,590 ناخبًا مسجلاً في موريتانيا، قام 5,200 ناخب بالإدلاء بأصواتهم، ما يعني أن نسبة المشاركة بلغت 19.56%.

وجرى التصويت في ثلاث مدن رئيسية من خلال 42 مكتب تصويت في نواكشوط، و6 مكاتب في نواذيبو، ومكتب واحد في روصو.